الإطلاق وعلو الصاد مع الجهارة والإطباق .
وكذلك فأتوا بسورة فى أى صورة .
فضرب بينهم بسور ونفخ فى الصور فبالسين ما يحصر الشىء خارجا عنه وبالصاد ما تضمنه منه .
وكذلك يعلم ما يسرون وكانوا يصرون فبالسين من السر وبالصاد من التمادى .
وكذلك يسحبون فى النار و منا يصحبون فبالسين من الجر وبالصاد من الصحبة .
وكذلك نحن قسمنا بينهم وكم قصمنا بالسين تفريق الأرزاق والإنعام وبالصاد تفريق الإهلاك والإعدام .
وكذلك وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة بالضاد منعمة بما تشتهيه الأنفس وبالظاء منعمة بما تلذ الأعين وهذا الباب كثير يكفى فيه اليسير .
فصل .
فى كتابة فواتح السور .
كتبوا آلم و آلمر و آلر موصولا