من كتاب محمد بن إسحاق وما كان من رواية ابن اسحاق أمثل مما فيها من رواية الواقدي .
و إنما قدمت هذه المقدمة ليسهل الوقوف على أوصافهم لمن تصدى للتفسير فيقبل من كان أهلا للقبول و يرد من عداه ويستفاد من ذلك تخفيف حجم الكتاب لقلة التكرار فيه وسميت هذا الكتاب .
العجاب في بيان الأسباب .
و على الله أعتمد ومن فيض فضله أستمد لا إله إلا هو عليه توكلت و إليه مآب