33153 - ألا إنكم تعيبون أسامة وتطعنون في إمارته وقد فعلتم ذلك بأبيه من قبل إن كان لخليقا بالإمارة وإن كان لأحب الناس كلهم إلي وإن ابنه هذا من بعده لأحب الناس إلي فاستوصوا به خيرا فإنه من خياركم .
( ابن سعد عق - عن ابن عمر )