_________ .
( 14 ) أسند البيهقي في " سننه " ص 362 أن ابن عمر كان يؤذن على راحلته اه . وفي رواية . ربما أذن على راحلته الصبح ثم يقيم بالأرض اه .
( 15 ) قلت : أما كلمة " على الآطام . وعلى المسجد " ففي حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أصحابه عند أبي داود في " باب كيف الأذان " ص 81 ، وأما " جذم الحائط " ففي حديثه عن عبد الله بن زيد عند الطحاوي ص 79 ، والدارقطني : ص 89 ، والبيهقي : 421 .
( 16 ) في " باب الأذان فوق المنارة " ص 84 .
( 17 ) ثقة من الثالثة .
( 18 ) في " باب كيف الأذان " ص 78 ، وابن سعد في " طبقاته " ص 87 - ج 3 من القسم الثاني من المجلد الثالث والدارمي في " الأذان " ص 140 .
( 19 ) كذا أسند ابن سعد في " طبقاته " ص 87 - ج 3 من القسم الثاني من طريق الواقدي .
( 20 ) أخرجه الطحاوي : ص 80 ، والدارقطني : ص 90 من حديث عبد الرزاق أنا معمر عن حماد عن إبراهيم عن الأسود : أن بلالا كان يثني الأذان ويثني الإقامة اه . والدارقطني : ص 90 من حديث عد الرزاق أنا الثوري عن أبي معشر عن إبراهيم عن الأسود عن بلال قال : كان أذانه وإقامته " مرتين مرتين " اه . قلت : لم أجد عن إبراهيم عن بلال مثله والله أعلم .
( 21 ) في " باب الإقامة " ص 80 .
( 22 ) حديث حفص عند الدارقطني : ص 87 بغير هذا السياق لكن فيه استأذن بلال عمر Bه في الخروج للجهاد قال له عمر : إلى من أدفع الأذان يا بلال ؟ قال : إلى سعد فإنه أذن لرسول الله صلى الله عليه وسلّم بقباء " فدعى عمر سعدا فقال : الأذان إليك وإلى عقبك من بعدك الحديث . وفيه دلالة على أن بلالا أذن لأبي بكر ثم لعمر ثم استأذن في الخروج للجهاد والله أعلم