وقوله تعالى إن النفس بالنفس 1 أي القاتلة والمقتولة .
وقوله الحر بالحر 2 .
وقوله هل اتى على الانسان حين من الدهر 3 .
وقوله انا خلقنا الانسان 3 .
وقوله وانزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه 4 .
وقوله وكذلك انزلنا اليك الكتاب فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به 5 .
وقوله قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء 6 .
فالملك الذي يؤتيه الله للعبد لايمكن إن يكون نفس ملكه فقد اختلفا وهما معرفتان لكن يصدق انه اياه باعتبار الاشتراك في الاسم كما صرح بنحوه في قوله تعالى قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء 6 فقد اعاد الضمير في المنفصل المستغرق باعتبار اصل الفضل .
ونظيرها قوله تعالى ايبتغون عندهم العزة فان العزة لله جميعا 8 وقوله افلم يروا إلى ما بين ايديهم وما خلفهم من السماء والارض إن نشا نخسف بهم الارض 8 فالاول عام والثاني خاص .
وقوله لخلق السموات والارض اكبر من خلق الناس ولكن اكثر الناس لا يعلمون 9