وفى سياق كلام لأبى بكر وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون فقصد الكلام ولم يقصد التلاوة .
وقول على رضى الله عنه إنى مبايع صاحبكم ليقضى الله أمرا كان مفعولا .
وقول الخطيب ابن نباتة هناك يرفع الحجاب ويوضع الكتاب ويجمع من له الثواب وحق عليه العذاب فضرب بينهم بسور له باب .
وقال النووى C إذا قال خذ الكتاب بقوة وهو جنب وقصد غير القرآن جاز له وله أن يقول سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين .
قال إمام الحرمين إذا قصد القرآن بهذه الآيات عصى وإن قصد الذكر ولم يقصد شيئا لم يعص .
وللطرطوشى ... رحل الظاعنون عنك وأبقوا ... فى حواشى الأحشاء وجدا مقيما ... قد وجدنا السلام يردا سلاما ... إذ وجدنا النوى عذابا أليما ... .
وثبت عن الشافعى