وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا .
وكفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب .
وقوله تعالى الحاقة ما الحاقة القارعة ما القارعة كان القياس لولا ما أريد به من التعظيم والتفخيم الحاقة ماهي .
ومثله فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصاحب المشأمة ما أصاحب المشأمة تفخيما لما ينال الفريقين من جزيل الثواب ورأيم العقاب الثاني قصد الإهانة والتحقير .
كقوله تعالى يأيها الذين آمنوا لاتتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان .
وقوله تعالى أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان .
وقوله إن الشيطان ينزع بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا .
وقوله تعالى وكذلك زين لفرعون سوء عمله وصد عن السبيل وما كيد فرعون