وأخذت منه الدية فعليه الكفارة لأن الله D إذ جعلها في الخطأ الذي وضع فيه الإثم كان العمد أولى .
والحجة في ذلك كتاب الله D حيث قال في الظهار منكرا من القول وزورا وجعل فيه كفارة ومن قوله ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم ثم جعل فيه الكفارة .
وذكرها أيضا في رواية المزني دون العفو وأخذ الدية