وقرأ الباقون ونزل الملائكة على ما لم يسم فاعله وهو الاختيار لأن تنزيلا لا يكون إلا مصدر نزل .
وهو الذي أرسل الريح بشرا بين يدي رحمته 48 .
قرأ ابن كثير وهو الذي يرسل الريح بغير ألف وقرأ الباقون بالألف وقد ذكرنا الحجة في سورة البقرة نشرا أيضا قد ذكرنا القراءات والحجج في الأعراف .
ولقد صرفناه بينهم ليذكروا 50 .
قرأ حمزة والكسائي ليذكروا ساكنة الذال من ذكر يذكر أي ليذكروا نعم الله عليهم .
وقرأ الباقون ليذكروا بالتشديد أرادوا ليتذكروا فأدغموا التاء في الذال والمعنى ليتعظوا .
وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا 60 .
قرأ حمزة والكسائي لما يأمرنا بالياء وحجتهما أن التفسير