إذا علق الطلاق على وجود فعل مستحيل كـ : إن صعدت السماء فأنت طالق : لم تطلق وإن علقه على عدم وجوده كـ : إن لم تصعدي إلى السماء فأنت طالق : طلقت في الحال وإن علقه على غير المستحيل لم تطلق إلا باليأس مما علق عليه الطلاق ما لم يكن هناك نية أو قرينة تدل على الفور أو يقيد بزمن فيعمل بذلك إذا علق الطلاق على وجود فعل مستحيل كـ : إن صعدت السماء فأنت طالق : لم تطلق وإن علقه على عدم وجوده كـ : إن لم تصعدي إلى السماء فأنت طالق : طلقت في الحال وإن علقه على غير المستحيل لم تطلق إلا باليأس مما علق عليه الطلاق ما لم يكن هناك نية أو قرينة تدل على الفور أو يقيد بزمن فيعمل بذلك