في القسمة فأعطى الأقرع بن حابس مائة من الإبل وأعطى عيينة مثل ذلك وأعطى إناسا من أشراف العرب وآثرهم يومئذ في القسمة فقال رجل والله إن هذه لقسمة ما عدل فيها أو ما أريد بها وجه الله فقلت والله لأخبرن رسول الله A فأتيته فأخبرته فقال من يعدل إذا لم يعدل الله ورسوله رحم الله موسى لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر أخرجاه في الصحيحين .
وعن أبي هريرة Bه قال جاء الطفيل بن عمرو الدوسي إلى النبي A فقال إن دوسا قد غصت وأبت فادع الله عليهم فاستقبل القبلة رسول الله A ورفع يديه فقال اللهم