الأكبر اسمه عبد الحميد .
والأوسط اسمه سعيد .
والأصغر علي بن سليمان .
والأخفش الألهاني اسمه أحمد بن عمران .
والأخفش المغربي عبد العزيز بن أحمد الأندلسي .
والأخفش الدمشقي هارون بن موسى .
والأخفش علي بن محمد النحوي .
والأخفش الدمشقي الصغير اسمه محمد بن خليل .
الألقاب .
ابن الأخرش المغربي اسمه عبد الله بن أحمد .
الأخشيذ اسمه محمد بن طغج .
الأخنس اسمه أبي بن شريق تقدم ذكره في مكانه .
الإخنائي علم الدين قاضي دمشق اسمه محمد بن أبي بكر .
الإخنائي تقي الدين قاضي القاهرة محمد بن أبي بكر .
الأخنف الواسطي علي بن الحسين .
الأخسيكتي أحمد بن محمد بن القاسم .
ابن الأخوة عبد الرحمن بن محمد آخر عبد الرحيم بن أحمد .
أبو الأخريط المقرىء اسمه وهب بن واضح القاضي .
أخوين محمد بن عمر .
الأخيطل الأهوازي اسمه محمد بن عبد الله .
أدرع .
أدرع الصحابي .
أدرع أبو الجعد الضمري الصحابي هو مشهور بكنيته روى عنه عبيدة ابن سفين الحضرمي وله دار في ضمرة بالمدينة واختلف في اسمه فقيل أدرع وقيل جنادة وقيل عمرو بن بكر .
الأسلمي .
أدرع الأسلمي الصحابي روى عن النبي صلى الله عليه وسلّم حديثا واحداً روى عنه سعيد بن أبي سعيد المقبري .
الأديبي الكاتب اسمه أحمد بن إبراهيم .
من اسمه إدريس .
العلوي صاحب المغرب .
إدريس بن إدريس بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب Bهم ذكره المرزباني في معجم الشعراء وأورد له قوله : .
لو مال صبري بصبر الناس كلّهم ... لكلّ في لوعتي أو ضل في جزعي .
وما أريغ إلى يأسٍ ليسليني ... إلاّ تحول بي يأسي إلى الطمع .
وكيف يصبر من ضمّت أضالعه ... على وساوس همٍ غير منقطع .
إذا الهموم توافت بعد هدأتها ... عادت عليه بكأسٍ مرّة الجرع .
نأى الأحبة واستبدلت بعدهم ... هماً مقيماً وشملاً غير مجتمع .
كأنّني حين يجري الهم ذكرهم ... على ضميري مخبول من الخدع .
تأوي همومي إذا حرّكت ذكرهم ... إلى جوانح جسمٍ دائم الوجع .
وسيأتي ذكر والده إدريس وذكر جماعة من بيته وكان أخوه قد ولي الإمامة بعد أبيه . قال أبو هاشم صاحب شرطة إدريس بن إدريس قال لي يوماً : اخرج بنا إلى ساحل البجر لنصلّ فخرجنا . فقام يصلّي . وقمت ناحيةً فأقبل نفر نحونا فقال : ياداود هؤلاء إباضية يعني خوارج جاءوا ليغتالوني .
قلت فأنا لهم قال : لا . أنا فأخذ السيّف والدرقة وقصدهم فقتل منهم سبعة فأدبر الباقون فرجع إليّ فأعطاني السيف وقال : .
أليس أبونا هاشم شدّ أزره ... وأوصى بنيه بالطعان وبالضرب .
فلسنا نملّ الحرب حتى تملّنا ... ولا نتشكّى ما نلاقي من النّكب .
وحصلت لإدريس مملكة سنية وخطب لنفسه بالخلافة وكان فصيحاً شاعراً ومن شعره مارثى به أباه إدريس الآتي ذكره وهي مذكورة في ترجمته هناك .
الأموي .
إدريس بن سليمان بن يحيى ابن أبي حفصة يزيد مولى مروان بن الحكم وإدريس يكنى أبا سليمان . وكان أعور وكان الواثق يقول ما مدحني أحد من الشعراء بمثل ما مدحني به إدريس وكان مغرًى بإنشاد قوله فيه : .
إن الخليفة هروناً لدولته ... فضل على غيرهما من سائر الدول .
حييت بعد رسول الله سنته ... فأصبح الحقّ نهجاً واضح السبل .
أصلحت للناس دنياهم ودينهم ... فأدركوا بك عفواً أفضل الأمل .
لو لم يقم قبة الإسلام عدلكم ... لأصبح الميل منها غير معتدل .
وله في إسحاق بن إبراهيم المصعبي : .
لما أتتك وقد كلّت منازعةً ... دانى الرضا بين أيديها بإقياد .
لها أمامك نورٌ تستضيء به ... ومن رجائك في أعقابها حاد .
لها أحاديث من ذكراك تشغلها ... عن الرتوع وتلهيها عن الزاد .
أبو سليمان .
إدريس بن أحمد الضرير الكوفي أبو سليمان . قال المرزباني : مقتدريّ مدح محمد بن علي المادرائي عند قدومه بغداذ بقصيدة يقول فيها : .
إلى أبي بكرٍ الميمون ظاهره ... إلى الجواد الذي أفنى اللّهى جودا