الرقاشي الشاعر : اسمه الفضل ابن عبد الصمد أبو الرقعمق : اسمه أحمد بن محمد .
ابن الرقاقي أمين الدين : أبو بكر بن عبد العظيم .
رقيقة .
بنت وهب الثقفية .
رقيقة بنت وهب الثقفية . أسلمت في حين خروج رسول الله A إلى الطائف من مكة بعد موت أبي طالب وخديجة . حديثهما عن عبد ربه ابن حكم عن ابنة رقيقة عن أمها رقيق حديث حسن في إسلامها عن النبي A يأمرها بأن تترك عبادة الطواغيت وأن توليهم ظهرها إذا صلت .
أم مخرمة بن نوفل .
رقيقة بنت أبي صيفي بن هاشم بن عبد مناف ولدت لنوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة : مخرمة وصفوان وأمية .
ذكرها ابن سعد في من أسلم من النساء وبايع .
رقية .
ابنة النبي A .
رقية بنت الرسول A أمها خديجة بنت خويلد تقدم ذكرها .
زعم الزبير وعمه مصعب أنها أصغر بناته وإياه صحح الجرجاني النسابة وقال غيره أكبر بناته زينب ثم رقية .
وولدت رقية وعمر رسول الله A ثلاث وثلاثون سنة .
وقال مصعب وغيره : كانت تحت عتبة ابن أبي لهب وأختها أم كلثوم تحت عتيبة بن أبي لهب فلما نزلت " تبت يدا أبي لهب " قال لهما أبو لهب : فارقا ابنتي محمد . وقال أبو لهب : رأسي من رأسيكما حرام إن لم تفارقا ابنتي محمد . ففارقاهما وتزوج عثمان رقية وهاجرت معه إلى الحبشة وولدت هناك ابنة عبد الله وبلغ ست سنين فنقر عينه ديك فتورم وجهه ومرض ومات .
وقيل غير ذلك . وقيل : صلى عليه رسول الله A ونزل أبوه عثمان في حفرته . وقال قتادة : توفيت عند عثمان ولم تلد منه . قال ابن عبد البر : وهذا غلط منه لم يقله غيره وأظنه أراد أم كلثوم .
وهذا قول ابن شهاب . ولما آم عثمان من رقية وآمنت حفصة من زوجها مر عمر بعثمان فقال له : هل لك في حفصة ؟ وكان عثمان قد سمع رسول الله A يذكرها فلم يجبه .
فذكر عمر ذلك للنبي A فقال له : هل لك في خير من ذلك أتزوج أنا حفصة وأزوج عثمان خيراً منها أم كلثوم .
ومرضت رقية فتخلف عثمان يمرضها بأمر رسول الله A .
ولما خرج رسول الله A إلى بدر وتوفيت Bها يوم وقعة بدر يوم جاء زيد بن حارثة بشيراً بما فتح الله من بدر .
ولما ماتت قال رسول الله A " لا يدخل القبر رجل قارف أهله " . فلم يدخل عثمان . كذا قال حماد بن سلمة : قال ابن عبد البر : وهو خطأ لأن رسول الله A لم يحضر دفن رقية وإنما كان هذا القول في أم كلثوم Bها .
وكانت بدر في شهر رمضان سنة اثنتين من الهجرة ولما عزي رسول الله A في رقية Bها قال : الحمد لله دفن البنات من المكرمات .
بنت ابن دقيق العيد .
رقية بنت محمد بن علي بن وهب القشيرية هي ابنة الشيخ تقي الدين ابن دقيق العيد .
سمعت من العز الحراني بقراءة والدها ومن أبي بكر الأنماطي وابن خطيب المزة وحدثت بالقاهرة وسمع منها جماعة .
قال الفاضل كمال الدين الأدفوي : سمعنا عليها جزءاً من سنن الكشي وأجازت لنا وهي امرأة متعبدة ملازمة للخير من بيت العلم والصلاح .
توفيت يوم الجمعة رابع عشر شعبان سنة إحدى وأربعين وسبع مائة .
الألقاب : .
الرقيق الكاتب : إبراهيم بن القاسم .
الرقي الشيخ : إبراهيم بن أحمد .
ركانة الصحابي .
ركانة بن عبد العزيز يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف . كان من مسلمة الفتح وكان من أشد الناس وهو الذي سأل رسول الله A مرتين أو ثلاثاً .
وطلق امرأته سهيمة بنت عويمر بالمدينة البتة فسأله رسول الله A : " ما أردت بها ؟ يستخبره عن نيته في ذلك . فقال : أردت واحدة . فردها عليه النبي A على تطليقتين . من حديثه أنه سمع رسول الله A يقول : " إن لكل دين خلقاً وخلق هذا الدين الحياء " . وتوفي ركانه Bه أول خلافة معاوية سنة اثنين وأربعين للهجرة . وروى له الترمذي وأبو داود وابن ماجة .
ركب الصحابي