عبد بن جحش بن رياب بن يعمر ينتهي إلى مدركة بت الياس بن مضر . الأسدي . أمه أميمة بنت عبد المطلب عم رسول الله A . وقيل اسمه ثمامة ولا يصح . وكنيته أبو أحمد . كان شاعراً . قال ابن إسحاق : كان أول من خرج إلى المدينة مهاجراً من مكة عبد الله بن جحش بن رياب الأسدي حليف بني أمية ؛ احتمل بأخيه أبي أحمد الأعمى وأهله ؛ وكانت عند أبي الفارعة بنت أبي سفيان بن حرب .
وتوفي أبو أحمد بعد زينب بنت جحش أخته زوج النبي A ؛ وكانت وفاتها سنة عشرين .
وقال يحيى بن معين : اسمه عبد الله ؛ ولم يصح .
الألقاب .
العبديلي : الشهروزي اسمه إسماعيل بن علي .
العبدي : علي بن الحسين .
ابن عبد البر : يوسف بن عبد الله .
ابن عبد ربه : الأديب المشهور أحمد بن محمد .
ابن عبد ربه : الطبيب اسمه سعيد بن عبد الرحمن .
ابن عبد ربه : الكاتب أبو عمرو محمد بن عبد ربه .
ابن عبد ربه : يحيى بن أحمد بن محمد .
ابن عبد ربه : يحيى بن محمد .
عبدان .
أبو محمد المروزي الشافعي .
عبدان بن محمد بن عيسى . أبو محمد الفقيه المروزي . كان زاهداً نبيلاً ثقة صاحب حديث . كان إليه المرجع بمرو في الفتيا . تفقه للشافعي وبرع . وكان يوصف بالحفظ والزهد .
وتوفي سنة ثلاث وتسعين ومايتين . وصنف الموطأ وغير ذلك .
أبو محمد الجواليقي الأهوازي .
عبدان بن أحمد بن موسى . أبو محمد الأهوازي . الجواليقي . طوف البلاد . وصنف التصانيف . وكان أحد الحفاظ الأثبات .
وتوفي سنة ست وثلاث ماية .
الفلكي .
عبدان الفلكي . الأجل . عز الدين . صاحب الدار والحمام تجاه دار الحديث النورية بدمشق .
وتوفي سنة تسع وست ماية .
عبدكان الكاتب : اسمه محمد بن عبد الله .
عبدة .
أبو محمد الكلابي .
عبدة بن سليمان . أبو محمد الكلابي . ثقة صالح صاحب قرآن مقرئ ؛ قال العجلي : توفي في حدود التسعين وماية . وروى له الجماعة .
الأسدي الكوفي التاجر .
عبدة بن أبي لبابة الأسدي ثم الغاضري ؛ مولاهم . الكوفي . التاجر . أحد العلماء الأثبات . سكن دمشق . وحدث عن ابن عمر وسويد بن غفلة وعلقمة وأبي وائل وزر بن حبيش . وكان شريكاً للحسن بن الحر فقدما مكة بتجارة فتصدقا برأسي مالهما ؛ وهو أربعون ألفاً .
وتوفي سنة ثلاثين وماية أو في حدودها . وروى له الجماعة سوى أبي داود .
الصفار .
عبدة بن عبد الله الصفار .
توفي سنة ثمان وخمسين مايتين .
عبدوس .
الطبيب .
عبدوس بن زيد . مرض القاسم بن عبيد الله في حياة أبيه مرضاً حاداً في تموز وحصل له قولنج صعب فانفرد بعلاجه عبدوس وسقاه ماء أصول قد طبخ وطرح فيه أصل الكرفس ودهن الخروع والرازيابخ وشيئاً من أيارج فيقرا فحين شربه سكن وجعه وأجاب طبعه مجلسين فأفاق . ثم أعطاه من غد ذلك اليوم ماء شعير فاستظرف هذا منه . قال : أبو علي القباني إن أخاه إسحاق بن علي مرض وغلبت الحرارة على مزاجه والنحول على بدنه حتى أداه إلى الضعف ورد ما يأكله فسقاه عبدوس هذه الأصول بالأرياج ودهن الخروج في خيزران ؟ أربعة عشر يوماً ؛ فعوفي وصلحت معدته فقال : في مثل هذه الأيام تحم حمى حادة ؛ فإن كنت حياً خلصتك بإذن الله وإن كنت ميتاً فعلامة عافيتك له دائر سنة أن تنطلق طبيعتك في اليوم السابع فإذا انطلقت عوفيت ومع هذا فقد بقرت معدتك بقراً لو طرحت فيها الحجارة طحتنها ! .
فلما انقضت السنة مرض عبدوس وحم أخي كما قال وكان مرضهما في يوم واحد فما زال عبدوس يراعي أخي ويسأل عن خبره إلى أن قيل له : انطلقت طبيعته ! .
فقال : قد تخلص ! .
ومات عبدوس من الغد . وله كتاب التذكرة في الطب