القرى نقصه عليك منها قائم و حصيد .
( و قال ( لقد خلقنا الإنسان فى أحسن تقويم ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ( .
فقوله ( و الذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى ( هو مثل للحياة الدنيا و عاقبة الكفار و من إغتر بالدنيا فإنهم يكونون فى نعيم و زينة و سعادة ثم يصيرون إلى شقاء فى الدنيا و الآخرة كالمرعى الذي جعله غثاء أحوى $ فصل قوله ( فذكر إن نفعت الذكرى سيذكر من يخشى و يتجنبها الأشقى الذي يصلى النار الكبرى ( .
فقوله ( إن نفعت الذكرى ( كقوله ( إن الذكرى تنفع المؤمنين ( .
و قوله ( إن نفعت الذكرى ( و ( إن ( هي الشرطية