1 - ( تَمُوتُ معَ الْمَرْءِ حَاجاتُهُ ... وتبْقَى لهُ حاجَةٌ ما بَقِي ) .
2 - ( إذَا قُلْتَ يوْماً لِمَنْ قدْ ترَى ... أرونِي السَّرِيَّ أرَوْكَ الْغَنى ) .
3 - ( ألَمْ تَرَ لُقْمانَ أوْصَى ابْنَهُ ... وأوْصَيْتُ عَمراً فَنِعْمَ الْوَصى ) .
4 - ( بُنَيَّ بَدَا خَبءُ نَجْوَى الرِّجالِ ... فَكُنْ عِندَ سِرِّكِ خَبْءَ النَّجى ) .
5 - ( وسِرُّكَ مَا كانَ عِندَ امْرِئٍ ... وَسرُّ الثَّلاَثةِ غَيْرُ الْخَفى ) .
6 - ( كمَا الصَّمْتُ أدْنَى لِبَعْض الرَّشادِ ... فَبعْضُ التَّكلمَ أدْنَى لَغِي ) .
7و - قال حسان بن ثابت الأنصاري .
_________ .
في أيام حياته .
1 - ما ظرفية مصدرية والمعنى أن الإنسان ما دام حيا حاجاته ممتدة فإذا مات ماتت حاجاته .
2 - السري الشريف من قولهم سرو الرجل يسرو سروا إذا كان سخيا في مروءة والمعنى أن أخلاق الرجال تغيرت فإذا سألت عن الشريف دلوك على ضده الغني .
3 - المعنى اعلم أني أوصيت عمرا كما أوصى لقمان ابنه .
4 - الخبء بالفتح ما خبئ كالخبئ والنجوى مصدر وهو مستعمل فيما يتحدث فيه اثنان على طريق السر والكتمان والمعنى إذا ناجيت صاحبا لك فكن خبأ فيما تودعه من سرك فإن نجوى الرجال إذا بدا خبؤها عادت وبالا .
5 - المعنى لا تفش سرك إلى غير نفسك وإذا أفشيته إلى غيرك فلا يكون إلا إلى واحد إذ لا يخفى سر الثلاثة .
6 - ما زائدة والمعنى قد يكون الصمت واجبا في بعض المواقع طالبا للرشاد كما أنه قد يكون في الكلام مواقع تفضي إلى الغي وعدم الرشاد .
7 - وجده المنذر بن حرام أحد بني تيم الله بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج