1 - ( تحِلُّ عليَّ مُفْرهةٌ سِنادٌ ... على أخْفافِها عَلَقٌ يمُورُ ) .
2 - ( لأُمِّكَ وَيْلةٌ وَعليْكَ أُخرَى ... فلاَ شاةً تُنيلُ وَلا بعِيرُ ) .
وقال عبد الله الحَواليّ منَ الأزد .
3 - ( لمَّا نَعَيَّا بالقَلُوصِ ورَحْلِها ... كفَى اللهُ كعْباً ما تَعيَّا به كعْبُ ) .
4 - ( دَعَرْنا لَها قَيْنًا رَفيقاً بمُدَيةٍ ... يُجزِّئُها فِينا كما يُجزأُ النهْبُ ) .
5 - ( لعَمْري لَقدْ ضَيَّعْتَ يا كَعْبُ ناقَةً ... يَسيرًا عَليْها أنْ يُضِرَّ بها الرَّكْبُ ) .
6 - ( مُوَكَّلَةً بالأوَّلِينَ فَكلَّما ... رَأتْ رُفْقةً فالأوَّلُونَ لَها نُصْبُ ) .
_________ .
1 - المفرهة التي تلد أولادا فرها بتشديد الراء جمع فاره كراكع وركع أي أولادا كريمة والسناد الناقة القوية والعلق الدم ويمور أي يجري معناه يجب علي أن أنحر لك ناقة هذه صفتها .
2 - الويلة الفضيحة وأخرى أي وعليك ويلة أخرى وهذا دعاء عليه وعلى أمه ومعنى قوله فلا شاة تنيل الخ أنه لا يرجى من جهته شاة فما فوقها وارتفع بعير على الاستئناف يدعو عليه وعلى أمه بالخزي والفضيحة بسبب كونه بخيلا .
3 - تعيا بالقلوص أي أعياه أمرها والقلوص الشابة من النوق وتعييه بالقلوص هو أنها عجزت عن السير فنحرها يخبر أن كعبا لما أعياه أمر ناقته وأمر رحلها كفى الله كعبا ذلك .
4 - القين اسم العبد والمدية السكين والنهب الغنيمة معناه لما كلت الناقة عن السير نحرناها وقسمناها بيننا تقسيم الغنيمة .
5 - يسيرا عليها الخ أي كان هينا عليها إتعاب الراكب إياها فلا تتعب من السير لقوتها .
6 - موكلة بالأولين الخ المراد بالأولين أوائل الركب يعني أنها كانت تقصد أوائل الركاب ولم