1 - ( ألاَ مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي قرَيشاً ... ففِيمَ الأمرُ فينا وَالإمارُ ) .
2 - ( لنَا السَّلَفُ المُقَدَّمُ قدْ عَلِمْتُمْ ... وَلمْ تُوقَدْ لنَا بالْغَدْرِ نارُ ) .
3 - ( وكُلُّ منَاقِبِ الْخَيراتِ فينَا ... وبَعْضُ الأَمرِ منْقَصَةٌ وَعارُ ) .
وقال زياد الأعجم يمدح عمر بن عبيد الله بن معمر تقدمت ترجمته .
_________ .
بأحد فقال رسول الله لابنها الزبير ألقها فأرجعها لا ترى ما بأخيها فلقيها الزبير وقال أي أمه أن رسول الله يأمرك أن ترجعي قالت ولم وقد بلغني أنه مثل بأخي وذاك في ذات الله فما أرضانا بما كان من ذلك لأصبرن ولأحتسبن إن شاء الله وعاشت صفية كثيرا وتوفيت سنة عشرين في خلافة عمر .
1 - الرسالة التي تطلب إبلاغها قولها ففيم الأمر الخ والأمار المشاورة كأنها تستجهل قريشا فتقول من يبلغهم عني لماذا كان الأمر والإمار فينادون غيرنا .
2 - لنا السلف المقدم الخ هذا بيان لسبب اختصاص قومها بالأمر والأمار وتعني بالسلف المقدم النبي وقولها لم توقد لنا بالغدر نار معناه لم نغدر فتوقد نار للشهرة وعادة العرب أنهم إذا أرادوا أن يشهروا إنسانا بالغدر أوقدوا نارا فاجتمع إليها الناس ثم نادى مناد إلا أن فلانا قد غدر نخاطب بهذا بني أمية وتقول كيف تكون الولاية لكم والسلف المقدم لنا .
3 - المناقب جمع منقبة وهي ما يؤثر من المكارم والمحامد والمعنى أن جميع ما يؤثر من الخير اجتمع فينا وأعراضنا مصونة ولا يمسنا شيء من المنقصة والعار