1 - ( إلَى حَكَمٍ مِنْ قَيْسِ عَيْلاَنَ فَيْصَلٍ ... وآخَرَ مِنْ حَسبَّيْ ربِيعَةَ عَالِمِِ ) .
2 - ( ضرَبنَاكُمُ حَتى إذَا قَامَ مَيْلُكُمْ ... ضَرَ بنَا الْعِدَا عَنكُمْ بِبيضٍ صَوَارِمِ ) .
3 - ( فَحُلُّوا بأكْنافِي وَأَكنَافِ مَعْشَرى ... أكنْ حِرْزكُمْ في الْمأْقِطِ المتَلاَحِم ) .
4 - ( فَقَدْ كَانَ أوْصَانِي أبي أنْ أُضِيفَكمْ ... إليَّ وأنهَى عَنْكمُ كلَّ ظَالِم ) .
وقال إبراهيم بن كُنَيْفٍ النَّبهانّي .
5 - ( تَعَزَّ فإِنَّ الصَّبرَ بِالحُرِّ أجْمَلُ ... وَليْسَ عَلَى رَيْبِ الزَّمَانِ مُعَوَّلُ ) .
6 - ( فَلوْ كانَ يُغْنِي أنْ يُرَى الْمرْءُ جَازِعًا ... لِحَادِثةٍ أوْ كان يُغْني التَّذَلُّلُ ) .
7 - ( لكَانَ التَّعَزِّي عِنْدَ كلِّ مُصِيبَةٍ ... ونَائِبَةٍ بِالخْرِّ أوْلَى وَأجْمَلُ ) .
_________ .
عشيرة حاتم .
1 - أراد بالحكم من قيس عيلان هرم بن قطبة وبالحكم من حيي ربيعة دغفلا النسابة وحيا ربيعة ذهل بن شيبان وذهل بن ثعلبة .
2 - قام ميلكم بمعنى تقوم فتركتم الخلاف يقول ضربناكم حتى إذا استقمتم ضربنا أعداءكم بسيوف قواطع يدل بذلك على قدرتهم عليهم وعلى غيرهم .
3 - المأقط المضيق في الحرب يقول حلوا بناحيتي وناحية معشري نكن لكم حرزا في الحروب .
4 - أضيفكم أضمكم يقول قد كان أوصاني أبي بضمكم إلي وزجر من أراد ظلمكم .
5 - تعز أي تصبر وتحمل والريب صرف الدهر وقوله معول أي تعويل يقول تصبر فإن الصبر بالرجل الكريم أحسن من التخشع فيما لا يحسن الخضوع فيه ثم سلاه بقوله وليس على ريب الزمان معول أي أن الزمان متقلب متغير لا يبقى على حالة .
6 - يغني أي ينفع والجزع محركا نقيض الصبر والتذلل الخضوع والخشوع .
7 التعزي التصبر يقول لو كان