الفصل الثاني من الباب الثاني من المقالة الثامنة في نسخ الإيمان المتعلقة بالملوك وفيه خمسة مهايع .
المهيع الاول في بيان الأيمان التي يحلف بها المسلمون وهي على نوعين .
النوع الأول من الأيمان التي يحلف بها المسلمون أيمان أهل السنة .
وهي اليمين العامة التي يحلف بها أهل الدولة من الأمراء والوزراء والنواب ومن يجري مجراهم .
وهذه نسخة يمين أوردها في التعريف وهي .
أقول وأنا فلان والله والله والله وبالله وبالله وبالله وتالله وتالله وتالله والله العظيم الذي لا إله إلا هو الباريء الرحمن الرحيم عالم الغيب والشهادة والسر والعلانية وما تخفي الصدرو القائم على كل نفس بما كسبت والمجازي لها بما عملت وحق جلال الله وقدرة الله وعظمة الله وكبرياء الله وسائر أسماء الله الحسنى وصفاته العليا إنني من وقتي هذا وما مد الله في عمري قد أخلصت نيتي ولا أزال مجتهدا في إصفائها في طاعة مولانا السلطان فلان الفلاني خلد الله ملكه وخدمته ومحبته وامتثال مراسيمه والعمل بأوامره وإنني والله العظيم حرب