فاجعل صلاتك ورحمتك ومغفرتك ورضوانك علي وعليهم وقال واثلة وكنت واقفا على الباب فقلت وعلي بأبي أنت وأمي يا رسول الله فقال اللهم وعلى واثلة .
وأخرج الدارقطني والبيهقي حديث ومن صلى صلاة ولم يصل فيها علي وعلى أهل بيتي لم تقبل منه .
وكأن هذا الحديث هو مستند قول الشافعي Bه إن الصلاة على الآل من واجبات الصلاة كالصلاة عليه لكنه ضعيف فمستنده الأمر في الحديث المتفق عليه قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد والأمر للوجوب حقيقة على الأصلح وبقي لهذه الأحاديث تتمات وطرق بينتها في كتابي الدر المنضود