الشك في الحال بل في المآل أو في قبول بعض الأعمال أو لخوف التقصير أو كراهية تزكية النفس .
فصل .
والله مقدر الخير والشر وكل ما علمه وقضاه أو حكم به أو أخبر به لا تتصور مخالفته ولا الخلف فيه فلا يتعدى شيء أجله والمحروق والقتيل والغريق وأكيل الوحش والميت بهدم ونحوهم أموات بآجالهم كمن يموت حتف أنفه .
فيجب بوعيد الله تخليد الكافر في النار وبوعده إخراج غير منها بشفاعة أو غيرها وتحبط المعاصي بالتوبة للخبر والكفر