{ الله الذي } قرا أبو جعفر و ابن عامر : { الله } بالرفع على الاستئناف وخبره فيما بعده .
وقرأ الآخرون بالخفض نعتا للعزيز الحميد .
وكان يعقوب إذا وصل خفض .
وقال أبو عمرو : الخفض على التقديم والتأخير مجازه : إلى صراط الله العزيز الحميد { الذي له ما في السموات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد }