74 - { فلا تضربوا لله الأمثال } يعني : الأشباه فتشبهونه بخلقه وتجعلون له شريكا فإنه واحد لا مثل له { إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون } خطأ ما تضربون من الأمثال ثم ضرب مثلا [ للكافرين والمؤمنين ] فقال جل ذكره :