68 - { فوربك لنحشرنهم } لنجمعنهم في المعاد يعني : المشركين المنكرين للبعث { والشياطين } مع الشياطين وذلك أنه يحشر كل كافر مع شيطان في سلسلة { ثم لنحضرنهم حول جهنم } قيل في جهنم { جثيا } قال ابن عباس Bه : جماعات جمع جثوة .
وقال الحسن و الضحاك : جمع ( جاث ) أي : جاثين على الركب .
قال السدي : قائمين على الركب لضيق المكان