وهذا أولى الأقاويل لقوله : .
9 - تبلى السرائر } وذلك يوم القيامة تبلى السرائر تظهر الخفايا قال قتادة ومقاتل : تختبر الأعمال قال عطاء بن أبي رباح : السرائر فرائض الأعمال كالصوم والصلاة والوضوء والاغتسال من الجنابة فإنها سرائر بين الله تعالى وبين العبد فلو شاء العبد لقال : صمت / ولم يصم وصليت ولم يصل واغتسلت ولم يغتسل فيختبر حتى يظهر من أداها ممن ضيعها .
قال ابن عمر : بيدي الله D يوم القيامة كل سر فيكون زينا في وجوه وشينا في وجوه يعني : من أداها كان وجهه مشرقا ومن ضيعها كان وجهه أغبر