اتباعا للهوى أو لرشوة أو لعداوة بينه وبين المحكوم عليه أو لأسباب أخرى وهو يعلم أنه عاص لله بذلك وأن الواجب عليه تحكيم شرع الله فهذا يعتبر من أهل المعاصي والكبائر ويعتبر قد أتى كفرا أصغر وظلما أصغر وفسقا أصغر كما جاء هذا المعنى عن ابن عباس Bهما وعن طاووس وجماعة من السلف الصالح وهو المعروف عند أهل العلم والله ولي التوفيق مجموع فتاوي سماحة الشيخ ابن باز 3416 .
الاستهزاء بالملتزمين بأوامر الله ورسوله .
34 - سؤال ما حكم الإستهزاء بالملتزمين بأوامر الله ورسوله الفتوى الإستهزاء بالملتزمين بأوامر الله ورسوله لكونهم التزموا بذلك محرم وخطير جدا على المرء لأنه يخشى أن تكون كراهته لهم لكراهة ما هم عليه من الإستقامة على دين الله