الملك، وعزّ الإسلام، وسبب الأمن والحفظ. ولا قوام للجند إلاّ بما يخرج الله لهم من الخراج والفيء الذي يقوون به على جهاد عدوّهم، وعليه يعتمدون فيما يصلحهم، ومن تلزمهم مؤنته من أهليهم».[118]