3616 - وقال الليث كتب إلي هشام عن أبيه عن أسماء بنت أبي بكر Bهما قالت .
Y رأيت زيد بن عمرو بن نفيل قائما مسندا ظهره إلى الكعبة يقول يا معاشر قريش والله ما منكم على دين إبراهيم غيري . وكان يحيي الموءودة يقول للرجل إذا أراد أن يقتل ابنته لا تقتلها أنا أكفيكها مؤونتها فيأخذها فإذا ترعرعت قال لأبيها إن شئت دفعتها إليك وإن شئت كفيتك مؤونتها .
[ ش ( يحيي الموءودة ) يستنقذها من الوأد وهو دفنها في التراب وهي حية . ( ترعرت ) نشأت وشبت ]