انفطارها انشقاقها .
ويذكر عن ابن عباس { بعثرت } / 4 / يخرج من فيها من الأموات .
وقال الربيع بن خثيم { فجرت } / 3 / فاضت .
وقرأ الأعمش وعاصم { فعدلك } / 7 / بالتخفيف وقرأه أهل الحجاز بالتشديد وأراد معتدل الخلق ومن خفف يعني { في أي صورة } / 8 / شاء إما حسن وإما قبيح وطويل أو قصير .
[ ش ( بالتخفيف ) أي بفتح الدال { فعدلك } وبه قرأ الحسن وحمزة والكسائي .
( بالتشديد ) أي بتشديد الدال المفتوحة { فعدلك } .
( ومن خفف ) أي أراد نفس المعنى . ( في أي صورة . . ) خلقك على الصورة والشبه الذي يريده سبحانه ]