( 965 ) وحدثنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار ( واللفظ لابن المثنى ) قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال .
Y صلى رسول الله A على ابن الدحداح ثم أتي بفرس عري فعقله رجل فركبه فجعل يتوقص به ونحن نتبعه نسعى خلفه قال فقال رجل من القوم إن النبي A قال كم من عذق معلق ( أو مدلى ) في الجنة لابن الدحداح أو قال شعبة لأبي الدحداح .
[ ش ( بفرس عري ) أي لا سرج عليه ولا جل ( فعقله جل ) معناه أمسكه له وحبسه ( يتوقص ) أي يتوثب ( عذق ) العذق هنا بكسر العين المهملة وهو الغصن من النخلة وأما العذق بفتحها فهو النخلة بكمالها وليس مرادا هنا وقال في النهاية العذق بكس العين العرجون بما فيه من الشماريخ ]