باب : ذكر حب الله عز و جل المعجلين للإفطار و الدليل على ضد قول بعض أهل عصرنا ممن زعم أنه غير جائز أن يقال : أحب العباد إلى الله أعجلهم فطرا إلا أن يكون الله يحب جميع عباده و خالفنا في باب أفعل فادعى مالا يحسنه فقد بينت باب أفعل في غير موضع من كتبنا في كتاب معاني القرآن و الكتب المصنعة من المسند