16 - .
سورة النحل .
2 - زه - بالروح قيل بالوحي وقيل النبوة وقيل القرآن لما فيهما من حياة الدين وحياة النفوس والإرشاد إلى أمر الله وقيل هم حفظة على الملائكة لا تراهم الملائكة كما أن الملائكة حفظة علينا لا نراهم وقيل اسم ملك وقيل هي التي تحيا بها الأجسام وقال أبو عبيدة أي مع الروح وهو جبريل عليه السلام .
5 - دفء ما استدفىء به من الأكيسة والأخبية وغير ذلك .
6 - حين تريحون وحين تسرحون تسرحون أي ترسلون الإبل بالغداة إلى المرعى وتريحون تردونها عشيا إلى مراحها