نون مكسورة ثم تحتانية ساكنة ثم سين مهملة قوله وما قلى أي أبغض ومنه وإن قلوبنا لتقليهم أي تبغضهم وفي رواية لتلعنهم فصل ق م قوله أشرب فأتقمح أي أشرب حتي أروى أو زيادة على ذلك والتقمح في الشرب كالزيادة في الشبع من الأكل وروي اتقنح بالنون قال البخاري بالميم أصح قوله تعال أقامرك القمار معروف وهو جعل شيء لمن يغلب مطلقا في أي شيء كان قوله القمطرير أي الشديد يقال قمطرير وقماطر العبوس أشد ما يكون وقال الأزهري القمطرير المنقبض ما بين العينين قوله فينقمعن منه أي يتغيبن ويدخلن البيت قوله في القمقم أي ما يسخن فيه الماء من نحاس وغيره قوله القمل الحمنان الصغار قوله يقم البيت أي يكنسه فصل ق ن قوله قنأ لونها بالهمز أي اشتدت حمرتها يقال أحمر قانىء أي شديد الحمرة قوله قنت شهرا أي دعا والقنوت يطلق على الدعاء والقيام والخضوع والسكون والسكوت والطاعة والصلاة والخشوع والعبادة وطول القيام قال بن الأنباري يحمل كل ما يرد منها في الحديث على ما يقتضيه سياقه ومنه وقوموا لله قانتين وقال بن مسعود القانت المطيع قوله أتقنح تقدم في أتقمح قوله قنطرة معروفة والجمع قناطر وإثبات الياء فيها غلط فذاك جمع قنطار واختلف النقل في قدره فالأكثر أنه مائة رطل وقيل الجملة الكثيرة من المال ملء جلد ثور من الذهب وقيل أربعة آلاف دينار ورجحه ثعلب وقال إذا قالوا قناطير مقنطرة فهي اثنا عشر ألف دينار وقيل هو ألف ومائتا أوقية وقيل أربعون أوقية ذهبا وقيل ألف ومائتا دينار وقيل هو مائة من أو مائة مثقال أو مائة درهم وقيل سبعون ألف دينار وقيل ثمانون ألف دينار ولعل هذين الأخيرين في القناطير المقنطرة قوله يتقنع وتقنع بردائه أي غطى رأسه ومقنع بالحديد أي مغطى رأسه به قوله قنع بقوله أي اكتفى قوله مقنعي رؤوسهم أي رافعي رؤوسهم أي ينظرون في ذل قوله القنو قال هو العذق والإثنان كالجمع قنوان مثل صنو وصنوان قوله اقتنى أي اكتسب شيئا فأبقاه عنده قوله وادى قناة هو واد من أودية المدينة عليه حرث ومال فصل ق ه قوله قهرمانه أي القائم بأموره قوله القهقري وقوله تقهقر هو الرجوع إلى خلف فصل ق وقوله قاب قوسين أي قدر قوسين قوله أقاد بها الخلفاء وقوله إما أن يقاد القود قتل القاتل بمن قتله وأصله أنهم كانوا يدفعون القاتل لولي المقتول فيقوده بحبل ومنه يقيدني قوله يقودني أي يجرني وقوله قد بيده أمر بالقود قوله فاستقاد لأمر الله أي أذعن قوله القوارير قال أبو قلابة يعني النساء شبههن لضعفهن بالزجاج قوله فقوض أي أزيل قوله ففشت تلك المقالة أي المقول ويحتمل أن تكون الفعلة ويحتمل أن يكون بمعنى القائلة أي الجماعة القائلة وقد يطلق القول موضع الفعل ومنه في قصة الخضر فقال بيده فأقامه أي أشار بيده وقوله فقال بيده هكذا في الوضوء أي نفضها وقوله البر تقولون بهن أي تظنون قوله تقاولت به الأنصار أي تهاجوا وقوله تقاولنا أي تشاتمنا وقوله تقول بالتشديد أي كذب قوله يؤم القوم هم الجماعة من الرجال على الصحيح