مقدمة ص 13
الحِكَم
- نقصان الرجاء عند الاعتماد على العمل . . ص 14
التجريد المقبول . . ص 16
الأسباب والقضاء . . تنوع الواردات بتنوع الأعمال . . ص 17
انطماس بصيرة الإنسان بتقصيره فيما طلب منه . . ص 18
عدم اليأس من تأخير عطاء الله . . ص 19
عدم الشك في وعد الله . . ص 20
كيف أن الأمراض والبلايا والفاقات تكون سبباً من أسباب معرفة الله تعالى
تنوع الواردات بتنوع الأعمال . . ص 22
الإخلاص روح الأعمال وسر قبولها . . ص 23
عدم صدق السالك إذا ما أحب الشهرة وبعد الصيت . . ص 24
العزلة تنفع القلب فكرة وعدّة . . ص 25
امتناع حصول لذة المعرفة بالله لمن لم يفق من غفلاته . . ص 26
ظهور الحق أصل إنارة الكون . . ص 27
دليل قدرة الله الناس عن رؤيته بالكائنات وهي عدم بالنسبة إليه تعالى
قيام الأشياء بالله وكونه سبحانه الحفظ عليها وجودها . . ص 29
جهل من أراد أن يحدث غير ما أظهره الله . . ص 31
تأخير الأعمال من رعونات النفس . . عدم استحباب طلب الخروج من حالة
فتنة الوقوف عند حالة من المقامات حالة سير السالك أثناء سلوكه . . ص 33
صحة الدعاء وطلب الحوائج من الله . . ص 34
الأقدار جارية على العبد مع كل نفس له . . ص 35
ما أقام الحق فيه عبده من شواغل العبادة لا يجب الفراغ منه . . عدم العجب
عدم تعسر المطالب بالاعتماد على الله . . ص 38
السعادة في الرجوع إلى الله . . إشراق البداية دليل إشراق النهاية . . في
في أن الاستدلال بالمجهول على المعلوم من الحجاب
مراتب السالكين والسائرين . . ص 41
نظر الإنسان إلى عيوبه خير من تطلعه إلى ما حجب عنه من الغيب . . ص 42
الحق ليس بمحجوب إلا عن أعين المحجوبين . . من خرج عن خصاله الدنيئة كان
أصل الخطايا الرضا عن النفس . . ص 45
شعاع البصيرة وعين البصيرة . . ص 47
كان الله ولا شيء معه . . ذو الهمة يأنف من رفع حوائجه لغير الله . . ص
حسن الظن بالله . . ص 49
ليس أعجب ممن يهرب مما لا انفكاك له عنه . . الرحلة من الأكوان إلى
الأمر بعجم مصاحبة من لا يدلنا على الله . . رؤية كمال النفس يوقع في
حسن الأعمال وحسن الأحوال . . ص 54
مراتب الذكر . . ص 55
علائم موت القلب . . ص 56
غفران الله للذنوب ما عدا الشرك . . ص 57
الصغائر والكبائر والعدل والفضل . . عدم رؤيتك للأعمال علامة لقبولها
الوارد والمريد . . التحرر من رق الآثار . . سدن الوجود وفضاء الشهود
جند القلب وجند النفس . . النور والبصيرة والقلب . . ص 60
عدم رؤية الواصلين لأعمالهم . . الطمع يورث الذل . . ص 62
قائد الوهم . . عبودية الطمع . . ص 63
الإقبال على الله بملاطفات الإحسان . . الشكر يديم النعم . . ص 64
الخوف من مداومة إحسان الله مع إساءة الإنسان في الأعمال . . ص 65
النصيحة بعدم احتقار العبد التي لا ترى عليه سيما العارفين . . ص 67
الآخرة محل لجزاء عباد الله المؤمنين . . ص 69
فيمن وجد ثمرة عمله عاجلاً . . ص 70
خير ما يطلب البعد التقوى ص 72
الرجاء هو ما كان مصحوباً بعمل . . ص 74
الصدق في العبودية مطلب العارفين . . ص 76
العطاء في صورة المنع والمنع في صورة العطاء . . ص 77
في أن طي المسافات لا يقاس بطي رحلة الدنيا إلى الآخرة . . ص 79
أعظم جزاء للطاعة هو توفيق الله لفاعلها . . في أن من عبد الله لغاية لم
- نعمة الإيجاد ونعمة الإمداد . . ص 83
خير الأوقات . . ص 85
سكون العارف وقراره . . ص 86
العارف يشهد لطف الله في قدره . . ص 88
في أنه لا يكمل تخليص كل صاحب كرامة إلا القليل . . ص 91
في أن الجاهل مشغول بما يعمل وأن العاقل غيره . . ص 93
تنوع الطاعات علاج لطبيعة الملل عند الإنسان . . ص 95
الصلاة محل المناجاة . . ص 96
أكبر معاصي القلب ادعاء شيء من أوصاف الربوبية . . ص 100
الذلة والافتقار إلى الله توجب النصر . . ص 102
الستر في المعصية . . ص 104
الحجاب الموهوم . . ص 106
محو الأكوان بأحدية ذاته . . ص 109
بسط العطاء وقبض المنع . . ص 111
مطالع الأنوار . . ص 113
وصل الأولياء طريق للوصول إلى الله . . ص 115
صدق العبودية طرح الأغيار . . ص 118
في أن طلب العبد يجب أن يكون من أجل إظهار العبودية . . ص 120
المشيئة لا تستند إلى شيء من الموجودات . . ص 122
أعياد المريدين . . ص 124
حصول النتائج وجني الثمرات . . ص 126
في من أذن له بالتعبير . . ص 128
ما لا ينبغي للسالك . . ص 130
ما يثقل على النفس . . ص 132
في أن الأعمال سبب دخول الجنة . . ص 134
معرفة النعم بفقدانها . . ص 136
العمل المشترك . . ص 137
حقوق الأوقات . . ص 139
انقياد العبد لمن يحب نوع من العبودية . . ص 140
مقام القرب . . ص 142
الوارد القهار . . ص 144
في أن المراد من السحابة المطر وكذلك الوارد ثمرته . . ص 145
في أن ما تجده القلوب من الأحزان من نتائج رؤية النفس . . ص 148
في أن من استحكم في قلبه حب الدنيا لا يقبل نصح الناصحين . . ص 150
العلم النافع ما قارنته خشية . . ص 151
عدم غفلة الشيطان في محاربة الإنسان . . ص 156
حقيقة التواضع . . ص 159
حقيقة المحبة . . ص 162
جوهرة الأكوان . . ص 163
شهود المكون . . ص 166
دلائل الأسماء والصفات . . ص 168
فيمن تسبق أنوارهم أذكارهم . . ص 171
بركة العمر . . ص 174
التصديق والإيمان والشهود والعيان . . ص 177
المراسلات
من مكاتباته لبعض إخوانه
تسلية المريد عما يفوته من الدنيا . . ص 180
أحوال الصالحين وتقلباتهم في السلوك . . ص 182
درجات المعرفة بالله . . ص 185
المناجاة الإلهية
ص 195 - إلهي أنا الفقير في غناي . . . - أنا الجاهل في علمي
ص 196 - إلهي أن اختلاف . . . - مني ما يليق . . . - وصفتَ نفسكَ
ص 197 - إلهي إن ظهرت المحاسن . . . - كيف تكلني إلى نفسي
ص 198 - ها أنا أتوسل
ص 199 - إلهي ما ألطفك . . - ما أقربك . . - ما أرأفك بي . . - قد علمت
ص 200 - إلهي كلما أخرسني . . . - من كان محاسنه . . . - حكمك النافذ
ص 201 - إلهي كم من طاعة بنيتها . . . - أنت تعلم . . . - كيف أعزم
ص 202 - إلهي ترددي في . . . - كيف يستدل . . . - عميت عين لا
ص 203 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار
ص 204 - إلهي هذا ذلي ظاهر . . . - علمتني من علمك
ص 205 - حققني بحقائق أهل . . . - إلهي أغنني بتدبيرك
ص 206 - إلهي أخرجني من ذل
ص 207 - إلهي تقدس رضاك . . . - أن القضاء والقدر
ص 208 - أنت الذي أشرقت
ص 209 - إلهي كيف يرجى سواك
ص 210 - إلهي اطلبني . . . - أن رجائي . . . - قد دفعتني . . . - كيف
ص 211 - إلهي كيف أستعز