ولنذكر ما أورد عليه معقّبا به ولنقل فيه ما يحضرنا من إماطة الفحش به عنه بإذن الله . ذكر الأمثلة الفائتة للكتاب .
وهي : تِلِقّامة وتِلِعَّابة فِرْناس فُرَانِس تَنُوفَي تَرُجمان شحم أُمْهُج مُهْوَأَنّ عُياهِم ترامِز وتُماضر ينابعات دِحِنْدِح عِفِرِّين تِرْعاية الصِّنِّبِر زَيْتُون مَيْسُون كُذُبْذُب ( وكُذُّبْذُب ) هَزَنْبَزَان عَفَزَّران هَدَيْكُر هُنْدَلِع دُرْداقِس خُزْرانق شَمَنْصِير مُؤْقٍ مأقٍ جَبَرُوَّة مَسْكِين مَنديل حُوْرِت تَرْقُؤَة خَلْبُوت حَيُّوت سَمَرْطُول قَرَعْبَلانة عُقْرُبَّان مَأْلُك إِصرِّي إِزِلْزِل إصْبُع خِرْفُع زِئْبُر ضِئْبُل خُرُنْباش زَرْنُوق صَعْفوق كُنادِرُ الماطِرون خَزْعال قِسْطال وَيْلمَّة فِرْنَوس سُرَاوع ضَهْيَد عَتْيَد الحُبْلِيل الأُرْبُعاوَي مُقْبَئنّ ( يَرْنَأ تَعَفْرَت ) .
أما تِلِقَّامة وتِلِعَّابة فإنه وإن لم يّذكر ذلك في الصفات فقد ذكر في المصادر تفعلّت تِفِعَّالا نحو تحملت تِحمَّالا . ومثله تقرَّبت تِقِرَّابا . ولو أردتّ الواحدة من