( بسيف في بلدة فتحت به ) كمكمة ( وإلا لا ) كالمدينة .
وفي الحاوي القدسي إذا فرغ المؤذنون قام الإمام والسيف في يساره وهو متكىء عليه .
وفي الخلاصة ويكره أن يتكىء على قوس أو عصا .
فروع سمع النداء وهو يأكل تركه إن خاف فوات جمعة أو مكتوبة لا جماعة .
رستاقي .
سعي يريد الجمعة وحوائجه أن معظم مقصوده الجمعة نال ثواب السعي إليها وبهذا تعلم أن من شرك في عبادته فالعبرة للأغلب الأفضل حلق الشعر وقلم الظفر بعدها لا بأس بالتخطي ما لم يأخذ الإمام في الخطبة ولم يؤذ أحدا إلا أن لا يجد إلا فرجة أمامه فيتخطى إليها للضرورة