• الفهرس • عنوان|صفحة • خطبة الكتاب وذكر سبب التأليف|2 • الطعن على سند حديث " أصحابي كالنجوم "|3 • الطعن على متن حديث " أصحابي كالنجوم "|3 • الرد على ابن حجر ورواية وأصحابي كالنجوم "|3 • تصريح ؟ التفتازاني بعدول بعض الصحابة من الحق|5 • بان أن الصحابي كغيره في أن لا يثبت ايمانه لا بحجة|6 • قل قصة العقبة عن دلائل النبوة للبيهقي|7 • ذكر بعض ما صدر مما يخالف الشرع عن بعض الصحابة|9 • بيان أن ليس كل صحابي عدلا مقبولا|10 • في أن الحكم بكون كل صحابي مجتهدا مجازفة|11 • في نفى العموم عن قوله : " أصحابي كالنجوم "|12 • في أن تسمية العامة الخاصة بالرفضة لا يقدح في شأنهم|13 • في طعن الزمخشري على أهل السنة والجماعة|14 • بيان ابن حجر سبب تأليفه لكتابه الصواعق|15 • دعوى ابن حجر أن الشيعة من أهل البدعة|16 • في أن الشيعة ليست من أهل البدعة|17 • في تنزه الشيعة الامامية عن الغلو والشرك|18 • في بيان المراد من قول النبي ( ص ) " من سب أصحابي فعليه لعنة الله " .|19 • في ابطال ما تمسك به ابن حجر ببيانات صاحب الاستغاثة|20 • في استدلال ابن حجر بزعمه على خيرية عموم الصحابة|25 • في ابطال دعوى ابن حجر بسبعة أوجه|26 • اعتراف فخر الدين الرازي بمشروعية التقية|31 • في ادعاء ابن حجر أن نصب الامام واجب على الأمة|32 • في بيان أن المعرضين عن دفن الرسول ما كانوا عالمين عدولا|33 • بيان أنه لم يكن غرض المجتمعين في السقيفة الا طلب الرياسة|34 • تصريح الفريقين بفرار أبي بكر وعمر في غزوة خيبر|35 • بيان ما في خطبة أبي بكر من سوء الأدب وأثر الوضع|37 • بيان ما من التشويش والتهافت في كلام ابن حجر|38 • تصريح صاحب المواقف بكفاية الواحد والاثنين في عقد الإمامة|39 • اجتماع أصحاب السقيفة لم يكن مبنيا على غرض صحيح|40 • في أن غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد|41 • في أن الإمامة لا تثبت الا بنص من جانب الله|42 • في أنه يجب أن يكون الامام أفضل من جميع الأنام|43 • في أن غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد|45 • في حسن سياسة أمير المؤمنين ونزاهته عما يخالف الشرع|47 • في أن العصمة شرط في الإمامة وبيان معناها|49 • في معنى العصمة ونقل كلام عن علم الهدى ( ره ) في ذلك الباب|54 • خطبة عمر عند مراجعته من الحج|56 • في تضعيف البخاري ومسلم وعدم اعتبار كتبهما|57 • الاحتجاج بخبر " الأئمة من قريش " على حقية مذهب الشيعة|59 • في أن النبي ( ص ) لم يرض بامامة أبي بكر في الصلاة|60 • بيان إذا جاء المنوب عنه ينعزل النائب|61 • بيان في أن النبي لا يوصف بأنه من المهاجرين|62 • في عدم قبول بعض العامة حديث أنس|63 • في أن أبا بكر لم يكن كارها للخلافة|64 • قول أبي بكر ( لست بخير من أحد كم ) يدل على بطلان خلافته|65 • في أن اجماع الأمة لم ينعقد على خلافة أبى بكر|66 • في استخلاف أبي بكر لم يكن باجماع الأمة|67 • في أنه لا يمكن العلم بحصول الاجماع الحقيقي الا لمن علمه الله|68 • في أن أمير المؤمنين ( ع ) نازع أبا بكر ولم يبايعه إلى ستة أشهر|69 • بيان أن في قعود علي ( ع ) عن منازعة الشيخين أسوة له بسبعة من الأنبياء|70 • ذكر ما يعارض دعوى العامة من انعقاد الاجماع الطوعي على امامة أبى بكر|71 • سبب قيام علي ( ع ) بحرب معاوية وقعوده عن حرب أبي بكر وأخويه|72 • في أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ناشئة من إغفال الناس|73 • في أن أكثر طوائف قريش كانوا من مخالفي علي ( ع )|74 • في تعاقد الشيخين وأبي عبيدة وسالم على انتزاع الخلافة عن علي ( ع )|75 • في إشهاد المتعاقدين أربعة وثلاثين رجلا على تعاقد هم المذكور|76 • في ذكر مضمون صحيفة المتعاقدين|77 • في بيان معنى قول الشاعر الشيعي : " غلط الأمين فجازها عن حيدر "|78 • سبب نزول قوله تعالى " سئل سائل " وهلاك الحارث بن نعمان|79 • في أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ولم يكن فيها مشورة ولا اجماع|80 • في أن القول بتجديد علي ( ع ) بيعته لأبي بكر دعوى بلا وجه|81 • في أن من حاربهم أبو بكر بعنوان كونهم من أهل الردة لم يكونوا من المرتدين|82 • في أن المتهمين بأهل الردة كانوا من معتقدي خلافة أهل البيت|83 • في أن أمير المؤمنين ( ع ) كان موصوفا بمحبة الله|84 • في أن أمير المؤمنين ( ع ) بعد رسول الله ( ص ) أول مجاهد في سبيل الله|85 • في أن حكم أبي بكر بقتال أهل الردة لم يكن صوابا|86 • في أن عمر حكم في أهل الردة بخلاف حكم أبي بكر|87 • في أن أبا بكر لم يكن بأعلم الصحابة كما ادعاه ابن حجر|88 • في أن من حارب عليا ( ع ) قد مرق من الدين|89 • في أن الاستخلاف في الأرض مع تبديل الأمن بالخوف منطبق على ظهور المهدي|90 • في الجواب عن بعض ما ادعاه الفخر الرازي|91 • تصريح الفيروز آبادي بأن ما ورد في فضائل أبي بكر فهي من المفتريات|92 • في طرق قول النبي ( ص ) " حتى يمضى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش "|93 • بيان القاضي عياض وصاحب فتح الباري المراد من الاثني عشر خليفة بزعمهما|94 • بيان أن المراد من الاثني عشر خليفة أئمتنا المعصومون|95 • في نبذ من مثالب عبد الله بن عمر|96 • بيان محققي الجمهور أن معاوية ويزيد وابن الزبير ما كانوا ممن يصلح للخلافة|97 • بيان أن قول النبي ( ص ) " اثنا عشر خليفة " لا ينطبق الاعلى الأئمة الاثني عشر|98 • ادعاء ابن حجر أن النبي قد أمر أمته بالاقتداء بأبي بكر وعمر|99 • بيان عدم صحة دعوى ابن حجر من لزوم الاقتداء بالشيخين|100 • ادعاء بعض العامة أن النبي ( ص ) قد أمر بسد الأبواب عن مسجده الا باب أبى بكر|102 • بيان أن من استثنى عن الحكم بسد بابه إلى المسجد علي ( ع ) لا أبو بكر|103 • لو صح أمر النبي بدفع الصدقة إلى أبي بكر لكان لكونه مصرفا لا متوليا|104 • في بيان ما يكشف عن عداوة عائشة لعلي ( ع )|105 • اخبار النبي ( ص ) عن خروج عائشة لقتال على ( ع )|106 • في قياس ابن حجر الإمامة في الصلاة على الإمامة العظمى وبيان أنه قياس مع الفارق|107 • في تكذيب قول من زعم أن النبي ( ص ) نص على خلافة أبى بكر|109 • في الإشارة إلى وجود النصوص على خلافة على ( ع )|110 • تصريح علماء العامة بسعي بنى أمية في محو آثار أهل البيت|111 • في إصرار أهل السنة على إخفاء مناقب على ( ع )|112 • في انكار ابن حجر وجود النص القاطع على امامة أمير المؤمنين على ( ع )|113 • في الإشارة إلى وجود النصوص القاطعة على خلافة أمير المؤمنين على ( ع )|114 • في الإشارة إلى أن عليا كان كثير الأعداء|115 • في أن حديث " خير القرون قرني " لا يدل على خيرية جميع الصحابة|117 • ادعاء ابن حجر كون أبي بكر شجاعا يحسن الشرع والسياسة|118 • في أن اختيار أبي بكر الكون مع النبي ( ص ) في العريش يوم بدر كان خوفا من المبارزة|119 • في نقل ابن حجر أشجعية أبي بكر حتى من على ( ع )|120 • في الإشارة إلى شجاعة علي ( ع ) وعدم شجاعة أبي بكر|121 • في أن أبا بكر لم يعهد منه ما يدل على شجاعته|122 • استدلال ابن حجر على امامة أبي بكر بتوليه القراءة لسورة براءة|124 • في أن النبي عزل أبا بكر عن قرائة سورة براءة وأرسل عليا لقراءتها|125 • في أن عليا ( ع ) تولى قرائة براءة عن الله ورسوله|126 • في أن أبا هريرة كان كذوبا ولم يعمل أبو حنيفة بحديثه قط|127 • امامة أبي بكر في الصلاة في مرض النبي ( ص ) كانت من دون اذنه|128 • ادعاء ابن حجر أن أبا بكر كان أعلم الصحابة|129 • في أنه يجب أن يكون الامام عالما بجميع أحكام الدين وأبو بكر لم يكن كذلك|130 • في أن ما ادعاه ابن حجر من قوله : " أبو بكر كان محراب مدينة العلم " ليس فيما سيذكره من الخبر|133 • في أن المراد من على في قوله ( ص ) " وعلي بابها " على الأسمى لا الوصفي|134 • في ادعاء ابن حجر أن أبا بكر كان يقضى بالكمال الأسنى|135 • في تخطئة ابن حجر في قوله " تجده قاضيا بالكمال الأسنى "|136 • في ادعاء ابن حجر أن انكار عمر على أبي بكر عدم قتله خالدا لم يكن ذما|137 • في أن قتل خالد مالكا كان من غير حق|139 • في أن قول عمر " كانت بيعة أبي بكر فلتة " يزرى بخلافة أبى بكر|140 • في استدلال ابن حجر على أن أبا بكر كان في منع فدك مصيبا وفى جوابه|143 • في بيان المراد من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وبيان أن نساء النبي لسن من أهل البيت|146 • بيان أن آية التطهير تدل على عصمة فاطمة وعلي والحسن والحسين عليهم السلام|147 • في الاستدلال على عصمة فاطمة ( ع ) بالنص الثابت عن النبي ( ص ) عند الفريقين|148 • في بعض الاعتراضات الواردة على أبي بكر في قضية فدك|149 • في أنه إذا كان المدعى معصوما لا يفتقر|150 • في اثبات دعواه إلى اتيان البينة في اكتفاء النبي ( ص ) بشهادة خزيمة مع أنه شاهد واحد|151 • في أن شرع التكرم كان يقتضى رد فدك إلى فاطمة عليها السلام|152 • لو أراد الشيخان اعطاء فدك لفاطمة ( ع ) لما نازعهما أحد|153 • عدم دلالة قول زيد الشهيد ( ره ) والباقر ( ع ) على صحة عمل أبي بكر في قضية فدك|154 • في نقل حديث عن الصادق ( ع ) لا يخلو عن غرابة|155 • في أن الخبر الواحد إذا كان مخالفا للقرآن يكون مردودا|156 • في ادعاء ابن حجر أن حجرات زوجات النبي ( ص ) ملكهن أو اختصاصهن|157 • في ادعاء ابن حجر أن الشيخين دفنا في حجرة عائشة باذنها لكونها ملكها .|158 • في الرد على ابن حجر بأن الحجرات لم تكن ملك الزوجات ولا اختصاصهن .|159 • بيان أن نزاع علي ( ع ) والعباس في تركة النبي ( ص ) كان على وجه طلب الميراث .|162 • في أن عليا عليه السلام كان في أيام خلافته على حال التقية .|163 • بيان أن في نزاع علي والعباس في تركة النبي ( ص ) قدحا في خلافة أبى بكر|164 • في أن ترك علي ( ع ) فدكا في زمان خلافته كان لرعاية التقية .|165 • بيان أن الإرث لغة وشرعا حقيقة في ارث المال .|166 • في انكار ابن حجر وجود نص جلى على خلافة علي عليه السلام .|168 • في الجواب عن انكار ابن حجر لوجود النص الجلي على خلافة علي ( ع ) .|170 • في انكار ابن حجر وجود النص التفصيلي على خلافة علي ( ع ) .|171 • في الجواب عن انكار ابن حجر وجود النص التفصيلي على خلافة علي ( ع ) .|172 • في ادعاء ابن حجر عدم دلالة " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، الخ " على خلافة علي ( ع ) .|173 • في بيان دلالة " انما وليكم الله الخ على خلافة علي ( ع ) .|174 • في انكار ابن حجر تواتر حديث الغدير .|177 • في الإشارة إلى ما يدل على تواتر حديث الغدير عند العامة .|178 • في الاستدلال بمضمون حديث الغدير على امامة علي عليه السلام .|179 • في ادعاء ابن حجر أن المولى في الحديث بمعنى المحب والناصر وأمثالهما .|180 • في بيان القرائن على أن المراد من المولى في الحديث هو الأولى بالتصرف .|182 • بيان أن المولى ليس مشتركا لفظيا بل وضع لمعنى واحد جامع .|183 • في اعتراف الشارح الجديد للتجريد بشيوع استعمال المولى في معنى الأولى .|184 • في بيان دلالة قوله ( ص ) " من كنت مولاه فهذا على مولاه " عنى ولاية علي ( ع ) .|185 • بيان أنه لم يثبت ولاية أبي بكر فضلا عن كونها مجمعا عليها .|186 • بيان أن قول عمر " أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة " يدل على ولاية علي ( ع ) .|187 • في الإشارة إلى بعض تمحلات العامة في تأويل بعض ما ورد في علي ( ع ) .|188 • انكار ابن حجر دلالة حديث " من كنت مولاه الخ ) على ولاية علي ( ع ) .|189 • في نقل ابن حجر بعض الافتراآت على الشيعة والرافضة .|190 • ذكر سبب ترك علي ( ع ) الاحتجاج على أبي بكر في أول خلافته .|191 • في الإشارة إلى افتراق الناس يوم السقيفة وذكر بعض أسبابها .|192 • في تبرئة الكاملية من نسبة الكفر إلى علي ( ع ) .|193 • في الجواب عن بعض افتراآت ابن حجر .|194 • في جواب شيخنا المفيد ( ر ه ) عن اعتراض القاضي الباقلاني .|195 • في انكار ابن حجر وجود النص الجلي على امامة علي ( ع ) .|196 • في الجواب عن انكار ابن حجر وجود النص على امامة علي ( ع ) .|197 • في اخبار النبي ( ص ) عن كون أهل بيته مشردين ومقتولين بعده ( ص ) .|198 • في أن الباقر ( ع ) ما كان يأذن لأبي حنيفة ان يدخل مجلسه الشريف .|199 • ذكر سبب التزويج علي ( ع ) بنته أم كلثوم من عمر|200 • في بيان سيد المرتضى ( ره ) سبب تزويج علي ( ع ) بنته من عمر .|202 • في الجواب عن انكار ابن حجر لعصمة الامام|203 • انكار ابن حجر دلالة حديث المنزلة على امامة علي ( ع ) .|204 • في بيان دلالة حديث المنزلة على امامة على ( ع )|206 • في انكار ابن حجر تواتر بعض الأحاديث الدالة على امامة علي ( ع ) .|210 • في الجواب عن انكار ابن حجر لما ذكر وبيان الفرق بين الكتمان والكذب .|211 • بيان ترجيح أهل السنة الرأي على النص .|212 • في ذكر بعض شرائط التواتر .|213 • في الإشارة إلى كثرة كتب الشيعة ومحدثيهم|214 • في ذكر نبذ من كلمات علماء العامة في شأن ابن عقدة .|215 • توجيه ابن حجر قول أبي بكر " أقيلوني أقيلوني " والجواب عن توجيهه .|216 • في تمويه ابن حجر وصية النبي إلى علي ( ع ) بعدم سله للسيف .|218 • تنظير حال علي ( ع ) في عدم سل السيف بحال النبي ( ص ) في أول الاسلام .|219 • تعيير معاوية عليا ( ع ) بأنه لم يبايع حتى أكره وجواب علي ( ع ) عن ذلك|220 • في اختلاف علماء أهل السنة في حكم من سب الصحابة .|221 • في الإشارة إلى الذين آذوا رسول الله وأهل بيته ( ص ) .|224 • استظهار أن الناس في زمان بني أمية ما كانوا يصلون الجمعة .|225 • تزييف استدلال القاضي السبكي بعدم دلالة دليله على مدعاه .|226 • في طعن بعض مشاهير أهل السنة على بعض آخر منهم .|227 • تصريح جماعة من أكابر أهل السنة بعدم جواز تكفير من سب الشيخين .|228 • نقل قول الغزالي وصاحب المكاتيب بأن صب الصحابة لا يوجب الكفر لذاته .|229 • بحث صاحب المكاتيب في أن إنكار أي اجماع يوجب الكفر .|230 • نقل كلام من صاحب المكاتيب قطب الدين الأنصاري .|231 • توضيح المصنف لمدعاه بما ذكره بعض فضلاء أهل السنة .|232 • في أن الحكم بكفر أهل القبلة من أصعب الأمور .|233 • نقل ابن حجر مناقب الشيخين عن زعماء الشيعة وأئمتهم .|235 • في جواب المصنف ( ره ) عما نقله ابن حجر من المناقب المشار إليها .|236 • ذكر ابن حجر بعض مناقب زيد الشهيد واستدلاله بكلامه على مدعاه .|242 • في الجواب عما استدل به ابن حجر على مدعاه من كلام زيد .|243 • استدلال ابن حجر على زعمه بقول الباقر ( ع ) والصادق ( ع ) .|245 • في الجواب عن استدلال ابن حجر على زعمه بقول الصادقين ( ع ) .|246 • نقل ابن حجر عن الشافعي كذبا عجيبا تضحك منه الثكلى .|247 • في الجواب عن ادعاء ابن حجر أن نزول آية " ونزعنا الخ " في الشيخين وعلى|248 • رد استدلال ابن حجر على فضائل الشيخين بأنه دلالة لدليله عليها .|249 • نقل ابن حجر تفضيل أبي بكر على سائر هذه الأمة ثم عمر ثم عثمان ثم على .|255 • ادعاه ابن حجر أن أبا بكر وعمر أفضل من سائر هذه الأمة .|257 • نقل اختلاف علماء أهل السنة في خصوص الاجماع .|261 • في عدم جواز القياس في الدين وفى تعريف معنى الإمامة .|262 • يبان أن مسألة الإمامة من مسائل أصول الدين .|263 • بيان أنه لم ينعقد اجماع الكل على خلافة أبي بكر .|264 • في جواب المصنف ( ره ) عن استدلال ابن حجر على أفضلية الشيخين .|265 • نقل ابن حجر أن عليا ( ع ) والباقر ( ع ) كانا يحبان الشيخين .|280 • استدلال ابن حجر بزعمه على صحة خلافة الشيخين .|281 • في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر .|283 • في ادعاء ابن حجر أن ليس للشيعة رواية ولا دراية .|294 • نصيحة ابن حجر لمعشر الشيعة .|295 • في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر .|296 • ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبي بكر .|302 • في الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر .|303 • ادعاء ابن حجر نزول " والليل إذا يغشى الخ " في أبي بكر .|306 • في الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر وعن ادعاء آخر له أيضا .|307 • في أن قوله تعالى " ثاني اثنين الخ " لا يدل على فضيلة لأبي بكر .|308 • ادعاء ابن حجر أن المراد من " صدق به " في الآية أبو بكر .|310 • بيان أن المراد من " صدق به " علي ( ع ) لا أبو بكر .|311 • في الجواب عن ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبي بكر .|314 • في الجواب عن ادعاء ابن حجر ورود أحاديث في مدح أبي بكر .|322 • في الجواب عن ادعاء الزمخشري أن كون أبي بكر ثاني اثنين في الغار شرف له .|327 • في الجواب عن الأحاديث التي ادعى ابن حجر ورودها في مدح أبي بكر .|329 • بيان موضوعية ما نقله ابن حجر مما يدل على فضيلة أبي بكر وعمر .|337 • في أن أبا بكر وعمر لم يكونا وزيرين للنبي ( ص ) .|338 • ذكر القرائن على موضوعية حديث " هذان سيدا كهول أهل الجنة " .|339 • ختم الكتاب وذكر سبب الاعراض عن التعرض لباقي ما في الصواعق من الأبواب|340 • تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .