أخص من موجود لأنك تقول كل محدث موجود وليس كل موجود محدثا وجسم أخص من محدث لأنك تقول كل جسم محدث وليس كل محدث جسما فعلى هذا مراتب النكرة في إيغالها في الإبهام ومقاربتها الاختصاص .
وأما المعرفة فما خص الواحد من جنسه وهي خمسة أضرب الأسماء المضمرة والأسماء الأعلام وأسماء الإشارة وما تعرف باللام وما أضيف إلى واحد من هذه المعارف .
الضمائر .
فالأسماء المضمرة على ضربين منفصل ومتصل .
والمنفصل على ضربين مرفوع ومنصوب .
ضمائر الرفع .
فالمرفوع للمتكلم ذكرا كان أو أنثى أنا والتثنية والجمع جميعا نحن