( وكرهت السفتجة ) بضم السين وتفتح وفتح التاء وهي إقراض لسقوط خطر الطريق فكأنه أحال الخطر المتوقع على المستقرض فكان في معنى الحوالة وقالوا إذا لم تكن المنفعة مشروطة ولا متعارفة فلا بأس .
$ فرع في النهر والبحر $ عن صرف البزازية ولو أن المستقرض وهب منه الزائد لم يجز لأنه مشاع يحتمل القسمة ( ولو توكل المحيل على المحتال بقبض دين الحوالة