أبرز أساتذته ومشايخه ثم شرع وهو دون البلوغ في الاشتغال بطلب العلم، وحضر عند أساتيد مصر وأعيان علمائها، فحضر وهو صغير درس الشيخ زين العابدين العتبي[5]، ودرس الشيخ سراج الدين عمر الوردي[6]. ثم لازم الشيخ البلقيني[7] مدةً، وأجازه بالتدريس والإفتاء. ولزم بعده الشرف المناوي[8]، وسيف الدين قطلوبغا الحنـفي[9]، ثم حضر عند