المقدمة الفصل الاول في بيان السبب الباعث لأبي عبد الله البخاري على تصنيف جامعه الصحيح وبيان حسن نيته في ذلك
الفصل الثاني في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه وتسمية المؤلف لكتابه الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته وأيامه
الفصل الثالث في بيان تقطيعه للحديث واختصاره وفائدة اعادته له في الأبواب وتكراره
الفصل الرابع في بيان السبب في إيراده للأحاديث المعلقة مرفوعة وموقوفة وشرح أحكام ذلك
قوله باب صلاة الضحى في الحضر
قوله باب الزكاة على الزوج والأيتام في الحجر
قوله باب من أهل في زمن النبي صلى الله عليه وسلم كإهلال النبي صلى الله عليه وسلم
كتاب الصوم
باب ما جاء في السقائف
المغازي باب غزوة بدر
باب بعث أسامة
في تفسيره سورة حم السجدة
التعوذ من الفتن
كتاب الاعتصام
الفصل الخامس في سياق ما في الكتاب من الألفاظ الغريبة على ترتيب الحروف مشروحا
فصل أا
فصل أن
قوله إنما البدل
فصل ت س
فصل ث ا
فصل ج ا
فصل ج د
فصل ح ب
فصل ح ق
فصل خ ب
فصل د ه
فصل ذ ا
فصل ذ ع
فصل ذ ي
فصل ر ا
فصل ر ب
فصل ر ك
فصل زب
فصل زج
حرف السين
فصل س ا
فصل س ج
فصل س د
فصل ش ا
فصل ش ت
فصل ش ق
فصل ص ب
فصل ص ن
فصل ض ا
فصل ض ج
فصل ض ف
حرف الطاء المهملة
فصل ط ا
فصل ط ف
فصل ظ
فصل ع ب
فصل غ ب
فصل غ ر
فصل غ ض
فصل غ ن
حرف الفاء
فصل ف ا
فصل ف ض
فصل ق ب
فصل ق ز
فصل ق ي
فصل ك ا
فصل ل ا
فصل ل د
حرف النون
فصل ن أ
حرف الياء
فصل ي أ
الفصل السادس في بيان المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والألقاب والأنساب
الفصل السابع في تبيين الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
بدء الوحي
أبواب صفة الصلاة باب التكبير وافتتاح الصلاة
كتاب البيوع إلى السلم
الفصل الثامن في سياق الأحاديث التي انتقدها عليه حافظ عصره أبو الحسن الدارقطني وغيره من النقاد وإيرادها حديثا حديثا
الفصل التاسع في سياق أسماء من طعن فيه من رجال هذا الكتاب مرتبا لهم على حروف المعجم
الفصل العاشر في عد أحاديث الجامع
ذكر مناسبة الترتيب المذكور بالأبواب المذكورة ملخصا من كلام شيخنا شيخ الإسلام أبي حفص عمر البلقيني تغمده الله برحمته
ذكر عدة ما لكل صحابي في صحيح البخاري موصولا ومعلقا على ترتيب حروف المعجم
ذكر مراتب مشايخه الذين كتب عنهم وحدث عنهم
ذكر سيرته وشمائله وزهده وفضائله
ذكر ثناء الناس عليه وتعظيمهم له
ذكر جمل من الأخبار الشاهدة لسعة حفظه وسيلان ذهنه واطلاعه على العلل
ذكر فضائل الجامع الصحيح سوى ما تقدم في الفصول الأولى وغيرها
ذكر ما وقع بينه وبين الذهلي في مسألة اللفظ وما حصل له من المحنة بسبب ذلك وبراءته مما نسب إليه من ذلك
تصانيفه والرواة عنه